التفكير النقدي: يُساعدُ الشطرنج على تنمية مهارات التفكير النقدي لدى الطفل؛ فهو يتعلَّم كيفيَّة تقييم المواقف، واتِّخاذ القرارات بناءً على التَّحليل المنطقي.
ولا تنسى فغالي تقديم بعض النصائح المهمة التي تعزز مهارات الطفل الاجتماعية ومنها:
التَّفاعل مع الآخرين: يُتيحُ الشطرنج للطفل فرصةَ التَّفاعلِ مع الآخرين والتعرُّفِ إلى أصدقاءٍ جدد.
الخبرة: وذلك بمدى تأقلم الطفل وانخراطه في المجتمع المحيط به، فإذا كانت البيئة ثقافية؛ فإن ذلك حتمًا سيسهم في تقوية المهارات النمائية الرئيسية، كما أن المثيرات البيئية تلعب دورًا في ذلك.
لذلك، يجب على الأهل السماح للطفل باللعب بشكل جيد، وتعويضه باللعب معه في حال عدم وجود أطفال آخرين يلعب معهم، ويمكن استخدام الدمى وإعطاؤها أسماء وشخصيات وصفات وتأليف القصص عنها، إذ تعرّف على المزيد كل ذلك يدعم قدرة الطفل على التفاعل مع الآخرين وفهم أفكارهم بطريقة أكبر.
مواضيع ذات صلة بـ : المهارات الحياتية لتنمية الطفل في المرحلة الابتدائية
التَّركيز والذَّاكرة: أظهرَت الدِّراسات أنَّ لعب الشطرنج يُحسِّنُ مهارات التَّركيز والذَّاكرة لدى الأطفال.
عدم مقدرة الطفل على تكوين صداقات جديدة حيث تقتصر صداقاته على الأقران والأقارب.
تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تقليل التوتُّر والقلق، وتُحسِّنُ الصحَّة النفسيَّة للطفل.
التفكير المنطقي: يُساعدُ الشطرنج على تنمية مهارات التفكير المنطقي لدى الطفل؛ فهو يتعلَّم كيفيَّة تحليل المواقف، ووضع الخطط، واتِّخاذ القرارات بناءً على التَّفكير الاستراتيجي.
الشُّعور بالإنجاز: يُساعد الفوز في لعبة الشطرنج على تعزيز ثقة الطفل بنفسه وشعوره بالإنجاز.
تُساعدُ مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تهدئة العقل والجسم، وتُحسِّنُ جودة النوم لدى الطفل.
التوجيه والتصحيح: تساعد هذه الطريقة على تمكين الطفل من تطبيق المهارات الجديدة بالمحاولة مرة بعد مرة، وذلك من خلال تصحيح الأهل لما يقوم به، والثناء عليه عند بدء تطبيقه بالشكل الصحيح.
التعلُّم من الأخطاء: يُعلِّم الشطرنج الطفل كيفيَّة التعلُّم من أخطائه؛ لأنَّه يجب عليه تحليل أخطائه وتصحيحها لتحسين أدائه.